ه. مغالطة التكلفة الغارقة: تحدث مغالطة التكلفة الغارقة عندما نستمر في استثمار الوقت أو المال أو الجهد في مشروع أو قرار لمجرد أننا استثمرنا الكثير بالفعل.
ستساعدك معرفة هذا التحيز على التفكير بعناية أكبر في المرة القادمة التي تشتري فيها هدية لشخصٍ ما أو تحدد السعر الذي قد يرغب الآخرون في دفعه مقابل شيءٍ تبيعه؛ وستكون بهذا قد هيأت نفسك أكثر لتبنِّي وجهة نظر دقيقة حول طريقة تفكير الآخرين فيما يخص تلك الهدية أو المُنتج.
بالنسبة للشركات الناشئة، التي غالبًا ما تعمل تحت ضغط إثبات نموذج أعمالها وتحقيق النمو السريع، فإن دمج الاستدامة في...
يمكن لجلسة العصف الذهني الجماعية أن تندرج بسهولة في التفكير الجماعي، حيث يتفق الجميع على تجنب الصراع.
انحياز للدوافع الخارجية هو انحياز إنسابي يقول بأنه عندما ينظر الأشخاص إلى أعمال غيرهم، فإنهم يقومون بنسبها إلى "دوافع خارجية" (أي أنهم يقومون بالعمل من أجل المكافأة النقدية مثلا) بدلا من نسبها إلى "دوافع جوهرية داخلية" (مثل تعلم مهارة جديدة).
مثال: بعد حدوث انهيار في سوق الأسهم، قد يدعي الأشخاص أنهم "علموا" بحدوث ذلك، حتى لو لم يتخذوا أي إجراء بناءً على هذا التنبؤ.
على سبيل المثال، قد يقوم وكلاء العقارات بتثبيت توصيات التسعير الخاصة بهم بناءً على سعر الطلب الأولي للمنزل، حتى لو كان غير واقعي.
في سياق عملية صنع القرار، يعد فهم التحيزات المعرفية أمرًا نور بالغ الأهمية لأنها تؤثر بشكل كبير على الخيارات التي نتخذها، على المستوى الشخصي والمهني.
تذكر أن التخفيف من التحيز المعرفي لا يعني القضاء عليه بالكامل، فأدمغتنا مجهزة للاختصارات. وبدلاً من ذلك، يتعلق الأمر بتقليل تأثيرها من خلال الممارسات المتعمدة.
على سبيل المثال، الطالب الذي يتفوق في الامتحان نور الإمارات يعزو ذلك إلى ذكائه ولكنه يلقي باللوم على الدرجة الضعيفة في الاختبار الصعب.
يؤدي تأثير غرفة الصدى إلى إدامة الجهل، وخنق التفكير النقدي، وتعزيز الاستقطاب.
فقد يبني الناس توقعاتهم وتصوراتهم عن روبوت بناء على منظره (شكله) ووصف وظائفه بشكل لا يعكس بالضرورة قدرات الروبوت الحقيقية.
بينما إذا لم تحصل عليها فسترى أن هذا قد حدث نتيجة لعوامل خارجية مثل عدم الإنصاف أو عدم توفر العدالة. هذا النوع من التحيز قد يجعل الأشخاص أسرى عقلية الضحية دومًا، ولا يستطيعون اتخاذ قرارات سليمة.
للتخفيف من تأثير التحيز المعرفي على بحثنا ، نستخدم عدة استراتيجيات. الأول هو استخدام عينة متنوعة من المشاركين لضمان أننا نلتقط مجموعة من وجهات النظر والخبرات.